رقراق
حزنك روحي ...
مترف بوجع الدقيقة الهاربة ...
مسروق النبض ال متأبط ذاكرة الريح والمزن المعتقة ...
نسيانه هنيهة اغرت الأوراق بالتتلمذ على يدي المستحيل ...
فكان كاشف عورة الاخذ والرد
من مكنونات ترتشفها النايات اشتهاء ....
تمتمتك ايتها القصيدة المولعة في غياهب الانتظار ...
تسلك طريقها والحرية حور في عين الراوي ...
ذاكرته مطويات عتب ....
مترف بوجع الدقيقة الهاربة ...
مسروق النبض ال متأبط ذاكرة الريح والمزن المعتقة ...
نسيانه هنيهة اغرت الأوراق بالتتلمذ على يدي المستحيل ...
فكان كاشف عورة الاخذ والرد
من مكنونات ترتشفها النايات اشتهاء ....
تمتمتك ايتها القصيدة المولعة في غياهب الانتظار ...
تسلك طريقها والحرية حور في عين الراوي ...
ذاكرته مطويات عتب ....