الثلاثاء، 14 نوفمبر 2017

تأملات جريحة النوى ...


وأتتبع قلبي حين يسقطني عشرات المرات بين منحنيات أولها ألف وآخرها ياء ..
واروي عطشي المسترسل مني /إلي ..

لأسكن أسطورة ال "هو"وال "هي "وذاك الممتلئ بتجاعيد الحكاية ..
ابتر يدها تارة وأرغمه على الإعتراف تارة أخرى ..
أعيش همهمة الفصول بينهما ..
تتلوى مفاصل الحكمة بين ترائب العجب ..
تزفرني الحاجة لأقف جلادا بين تأتأة أغنية بح صوتها ..

ولا أجد إلا أن القاتل مألوف الملامح متشنج المسالك
حيث..
ضحكاته مطارق من شجن ..
وزنجيته ماتزال هناك رغم ذاك الويل المعتوه ..

وأظنني قد سافرت إليه على أجنحة من جدل ..