السبت، 15 أبريل 2017

تأملات جريحة النوى .....

لعل المواجع حين تقال تدثر ماقبلها ....
وكل ابتساماتنا بين الحقول تجلت لعاشقها زهرا عتيقا ....
 كذا كل دمعة ساخنة تبرج قاتلها على الوجنتين .....
فما كان منها الا المرور على جثة الذكريات ورفع كفوف لها خائفة ....
ومابين الخيارين كنا استجابة لنبض توارثنا عازفا.....