الثلاثاء، 15 مارس 2016

تأملات جريحة النوى ....

هل سبق والقيت عليك السلام أيها المساء العابر ؟
هل سبق وهمست بين أوراقك المبعثرة عن شوق تائهة تحبك ولا تحبك ؟
وهل سبق وأسكنت نجومك عيون سهري وكشفت لك عن "وُدْعَه جَنَّايَةْ سَبْعَه" وكيف كانت جداتنا تقصها بتفاصيلها الغارقة في الحزن ..

المثير في نقاط تقاطعنا هو الصمت المعلق هنا والسفر الـــــــــــــــــــــــ دائم التعثر بنا ولعقة الدم المباحة ...