الثلاثاء، 18 يونيو 2013

تأملات جريحة النَّوى ......38

تأملها ،رافقها ،أثنى عليها
راقصها وأسدل الستار على معانيها
ليقول :إليك يا حبيبتي ...
سألوه :ألك حبيبة تكتبها ..
قال :لا
قالوا : فمن إذن ؟
قال :إنه الحنين إلى المجهول يدركني ولا أدركه؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق