الأربعاء، 23 أبريل 2014

تأملات جريحة النوى ...58


يـــالعبثية الأقدار 
كيف تملأ ثغر المنتظر رملا ؟
ويالها من كينونة غزلت لها من الظن حكمة اللقاء 
فكان ترجمانا....
سابقها السجود شاكيا ..
فألهمها البكاء فطرة الرضع 
يضحكها المجهول تحت مقصلة الرضى ....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق