ليتها كانت رقصتي الأخيرة أيها الحزن..
أيها
الملثم بشبابي..
يحتكرك
سواد القفز على الأرصفة..
تأخذني
بيمينك أخذ المتوج لم يصرفك قدري عن وجهي..
البعض
منك كان أشد قسوة..
وأقل
النفحات لم تمض هباء..
وهزات
على عرشها حركت لومضاتها سكون ..
في
جلدك غزو لألواني..
وفي
رحابة صدرك كنت أمج كأس الروية والتمعن ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق