الجمعة، 19 أبريل 2013

تأملات جريحة النوى ....14

من حقي أن أناديك : ما أجهلك يا قمحيَّ اللون
وما أشقاني بين دروبك ....
حتى التنهد صار يؤولني بين رؤاه ويسخر ...
وهو بين أنفاسي يقتل حماقاتي
المتلاحقة ......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق