السبت، 27 أبريل 2013

تأملات جريحة النَّوى .......22

حتى عندما نحلم ...
تتكسر شفاهنا على حافة دهشة قد رتبت أجلها لفجاءة صدمة ..
ونشهد لذات ملتهبة تجردها من زئبقية الوقت ومعول الحتمية
ويموت الشاهد وهو في حالة فك لرموزحكاية دون عنوان .....


ربما ستبتسمين يا حواء السطر لكنني أعرف بأنك تغرقين !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق